قصة سمر

تحمل الجمعية اسم SAMAR تكريماً لذكرى سمر صالح، وهي ناشطة ومدافعة عن حقوق النساءوحقوق الانسان ولدت في 28/06/1988 في مدينة حلب – سوريا.
تحمل الجمعية  اسم SAMAR تكريماً لذكرى سمر صالح، وهي ناشطة ومدافعة عن حقوق النساء وحقوق الانسان ولدت في 28/06/1988 في مدينة حلب – سوريا. انخرطت سمر في الثورة السورية التي بدأت عام ٢٠١١، واصطفت منذ اليوم الأول مع الحراك الطلابي والمدني في جامعة حلب. قادت مظاهرات نسائية وطلابية، طالبت مع ملايين السوريين/ات بالتغيير السياسي، والمساواة والعدالة والحرية، إلى ان تم اعتقالها من احدى المظاهرات على يد قوات الأمن السوري. مع تصاعد العنف من قبل قوات النظام السوري واستخدامه السلاح والجيش لترهيب السوريين/ات، فرغت سمر طاقتها لاستقبال النازحين/ت، وتأمين أماكن آمنة لهم/ن في المدارس والجمعيات الأهلية، وبدأت بتنظيم عملها الإنساني لإغاثة  وتأمين احتياجات العائلات المحتاجة إلى مكان آمن.عملت على توفير بيئة آمنة للأطفال من أجل استكمال تعليمهم. وقدمت لهم العديد من الأنشطة والفعاليات إلى أن غادرت سوريا الى مصر لدراسة الماجستير والدكتوراه في علم الآثار والمتاحف.وفي عام 2013 قررت سمر مرافقة شريكها محمد العمر الى سوريا، لإتمام ورشة اعلامية لبعض الصحفيين/ات، وهناك تم اعتراض طريقهم من قبل مسلحين ملثمين اجبروهم تحت ضغط السلاح والضرب والتعنيف بمرافقتهم أمام أعين والدتها.والى اليوم لا تعرف عائلة سمر اي معلومة عن مكان وجودها، وما تزال مختفية ومغيبة قسراً على يد "داعش" مع  شريكها محمد العمر  منذ عام 2013.
المزيد
انخرطت سمر في الثورة السورية التي بدأت عام ٢٠١١، واصطفت منذ اليوم الأول مع الحراكالطلابي والمدني في جامعة حلب. قادت مظاهرات نسائية وطلابية، طالبت مع ملايين السورين/اتبالتغير السياسي، والمساواة والعدالة والحرية، الى ان تم اعتقالها من احدى المظاهرات على يد قواتالأمن السوري.مع تصاعد العنف من قبل قوات النظام السوري واستخدامه السلاح والجيش لترهيب السوريين/ات،فرغت سمر طاقتها لاستقبال النازحين/ت، وتأمين أماكن آمنة لهن/م في المدارس والجمعيات الأهلية،وبدأت بتنظيم عملها الانساني لإغاثة وتأمين احتياجات العائلات المحتاجة الى مكان آمن.عملت على توفير بيئة آمنة للأطفال من أجل استكمال تعليمهم. وقدمت لهم العديد من الأنشطة والفعالياتالى ان غادرت سوريا الى مصر لدراسة الماجستير والدكتوراه في علم الأثار والمتاحف.وفي عام 2013 قررت سمر مرافقة شريكها محمد العمر الى سوريا، لإتمام ورشة اعلامية لبعضالصحفيين/ات، وهناك تم اعتراض طريقهم من قبل مسلحين ملثمين اجبروهم تحت ضغط السلاحوالضرب والتعنيف بمرافقتهم أمام أعين والدتها.والى اليوم لا تعرف عائلة سمر اي معلومة عن مكان وجودها، وما تزال مختفية ومغيبة قسراً على "داعش" التي اعترفت باختطافها مع شريكها محمد العمر منذ عام 2013.

مقالات مختارة

التقاعس عن كشف مصیر المفقودين في سوريا

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech
7 Minutes

سماسرة التغييب

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech
5 Minutes

ميسا وسمر بين سجون الاستبداد وبديله

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech

اختطاف الناشطيَن الاعلاميَّين سمر صالح ومحمد العمر في حلب

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech

عام الخطف

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech

ناشطون يتضامنون مع "سمر الصالح" بعد 4 أشهر من اختطافها

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech
7 Minutes

سمر صالح.. ضحكة العائلة المختطفة في معتقلات داعش

اقرأ/ي المزيد
29.01.2021
10 minutes
Samar Alsalih, le rire de la famille kidnappé dans les prisons de Daech

حملات المناصرة

No items found.

مشاركتك

في ذكرى سمر..
مساحة تعبير حرة ومفتوحة لعائلة وأصدقاء/صديقات سمر لكتابة نصوص، مقاطع فيديو، مقاطع صوتية، موجهة لها وعنها ستكون المنصة مفتوحة لكل من يرغب/ترغب في مشاركة مشاعره/ها لسمر.
يمكنكم/ن ارسال رسالتكم/ن لسمر وسنقوم بنشرها لتبقى محفوظة بذاكرتنا.

ادعم/ي مشروعنا

إن كنتم/ن تشعرون/ن بأهمية مشروعنا في تعزيز أصوات النساء في المنفى، نتَمنى أنْ تدعمننا وتدعمونا بالتبرُّعات، لنستطيع الإستمرار.

Votre témoignage

En mémoire de Samar...Un espace d'expression libre et ouvert pour la famille et les amis/amies de Samar pour écrire des textes, des vidéos, des enregistrements audio, à son intention et à son sujet. La plateforme sera ouverte à tous ceux/celles qui souhaitent partager leurs sentiments pour Samar.Vous pouvez envoyer vos messages à Samar, et nous les publierons pour qu'ils restent gravés dans nos mémoires.

Témoigner
Merci ! Votre abonnement a été enregistré
Erreur
Nous soutenir

Si vous ressentez l'importance de notre projet pour amplifier la voix des femmes en exil, nous espérons que vous nous soutiendrez par des dons, afin que nous puissions continuer.

Faire un don

الحملات السابقة

في ذكرى سمر - حملة عام 2023

في ذكرى سمر، كتبت مجموعة من أصدقاء وصديقات وأفراد عائلة سمر نصوصًا لها وعنها. شاركوا وشاركن مشاعرهم/ن وحنينهم/ن إلى صديقة وأخت وابنة ما تزال تعيش في ذاكرتهم/ن. إليك سمر، قلوبنا كلها تتجه ، ولك نريد الحرية والعدالة.